aitmassoud
بسم الله الرحمان الرحيم الحمد لله وحده والصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم.زائرنا الكريم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. ان كنت زائرا ندعوك للتسجيل فالتسجيل مجاني ولايأخد من وقتك الا القليل.ويتيح لك التسجيل في المنتدى اضافة مواضيع والرد عليها ومشاهدة المواضيع بشكل طبيعي وان كنت عضوا فالمرجو تسجيل الدخول.
aitmassoud
بسم الله الرحمان الرحيم الحمد لله وحده والصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم.زائرنا الكريم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. ان كنت زائرا ندعوك للتسجيل فالتسجيل مجاني ولايأخد من وقتك الا القليل.ويتيح لك التسجيل في المنتدى اضافة مواضيع والرد عليها ومشاهدة المواضيع بشكل طبيعي وان كنت عضوا فالمرجو تسجيل الدخول.
aitmassoud
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى الشباب واحبناالصغار
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 علم أصول الفقه:

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
hanan




المساهمات : 31
تاريخ التسجيل : 17/04/2010

علم أصول الفقه: Empty
مُساهمةموضوع: علم أصول الفقه:   علم أصول الفقه: Emptyالخميس يوليو 01, 2010 2:33 pm

علم أصول الفقه:



1-تبدأ أيها الطالب بحفظ: (متن الورقات) للإمام الحرمين الجويني ، نظماً ونثراً، نظمها الإمام الفقيه الأصولي يحيى بن نور الدين بن موسى الشافعي وسماه: (تسهيل الطرقات في نظم الورقات) ، وشرحه غير واحد من العلماء ومن أجملها شرح شيخنا العلامة محمد العثيمين في (244 صفحة) دار الغدِّ الجديد المنصورة ، تحقيق وتخريج: صلاح الدين محمود ، كما نظمها العلامة محمد بن محمد بن عبد الرحمن المغربي وسماه: (سلم الوصول إلى الضروري من علم الأصول) ، ونظمها المسجون من أجل عقيدته كاتب هذه الحروف عمر بن مسعود الحدوشي بالسجن المحلي بتطوان وسماه : (شذرات في نظم كتاب الورقات) ، وهذه بعض أبيات المنظومة:



قَالَ أَبُو الْفَضْلِ الْحَدُّوشِيّ عُمَرْ*وَقَوْلُهُ فِيهِ دُرُوسٌ وَعِبَرْ

مِنْ سِجْنِ تِطْوَانَ الْقَصِيِّ النَّائِي*الْمُمْتَلِي بِأَضْرُبِ الْبَأْسَاءِ:

بِاسْمِ الإِلَهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ*الْخَالِقِ الْمُهَيْمِنِ الْجَبَّارِ

الْفِقْهُ مِيزَانُ الْعُلُومِ الْمُقْسِطُ*مَنْ حُرِمَ الأُصُولَ ذَا مُفَرِّطُ

وَهْوَ مِنَ الأُصُولِ فِي حِرْمَانِ*مُبْتَعِدٌ عَنْ مَنْهَجِ الرَّحْمَانِ



تعريف أصل الفقه



وَبَعْدُ هَذِي وَرَقَاتٌ ثُمَّ هِيْ*تَحْوِي فُصُولاً مِنْ أُصُولِ الْفِقْهِ

وَذَاكَ مِنْ جُزْأَيْنِ مُفْرَدَيْنِ* مُؤَلَّـفٌ بَلَى بِغَيْرِ مَيْنِ

فَالأَصْلُ غَيْرُهُ عَلَيْهِ قُرِّرَا* وَالْفَرْعُ مَا إِلَى سِوَاهُ اْفْتَقَرَا



تعريف الأحكام الشرعية



اعْلَمْ بِأَنَّ الْفِقْهَ بِالْمُرَادِ* مَعْرِفَةُ الأَحْكَامِ فِي اجْتِهَادِ

يَلِيهِ مَحْظُورٌ فَمَكْرُوهٌ وَرَدْ* ثُمَّ صَحِيحٌ، بَاطِلٌ، مِنْ ذَا اسْتَفدْ

فَوَاجِبٌ لِمَنْ أَتَى ثَوَابُ*مُسْتَوْجِبٌ مِنْ تَرْكِهِ عِقَابُ

وَمَنْدُبٌ يَجْنِي الثَّوَابَ فَاعِلُهْ*وَتَارِكُهْ سَوْطُ الْعِقَابِ نَائِلُهْ

أَمَّا الْمُبَاحُ لَيْسَ مِنْ ثَوَابِ* لِلْفِعْلِ أوْ: لِلتَّرْكِ مِنْ عِقَابِ

وَتَارِكُ الْمَحْظُورِ حَتْماً يُؤْجَرُ*وَفَاعِلُوهُ بِالْعِقَابِ يُزْجَرُ

يُثَابُ مَنْ يُعْرِضُ عَنْ مَكْرُوهِ*وَلاَ يُعَاقَبْ فَاعِلُهْ عَلَيْهِ

أَمَّا الصَّحِيحُ مَا بِهِ تَعَلَّقَا*يُعْتَدْ بِهِ النُّفُوذُ، فَاعطِ مَوْثِقَا

وَبَاطِلٌ لَيْسَ بِهِ يُعْتَدُّ*وَلاَ نُفُوذٌ مِنْهُ يَسْتَمِدُّ



تعريفات مهمة للطالب:



وَاعْلَمْ بِأَنَّ الْفِقْهَ مِنْ عِلْمٍ أَخَصّْ*إنَّ الْعُقُولَ لَمْ تَزَلْ مِسْبَارَ نَـصّْ

فَالْعِلْمُ مَعْرِفَهْ بِمَعْلُومٍ عَلَى*مَا هُوَ فِي الْوَاقِعِ حَتْماً حَصَلاَ

وَالْجَهْلُ أَنْ تَصَوَّرَ الشَّيْءَ فَعِ* يَا صَاحِبِي عَلَى خِلاَفِ الْوَاقِعِ

عِلْمٌ ضَرُورِي هُوَ مِمَّا لاَ يَقَعْ*عَنْ نَظَرٍ وَاسْتِدْلاَلٍ بِهِ اجْتَمَعْ

وَمُكْتَسَبْ يَحْتَاجُ لاِسْتِدْلاَلِ*وَنَظَرٍ فِي حَالِ مَنْظُورٍ جَلِي

إنَّ الدَّلِيلَ الْمُرْشِدُ الأَمِينُ*لِمَطْلَبٍ أَنت بِهِ قَمِينُ

وَالظَّنُّ تَجْوِيزُ امْرِئٍ أَمْرَيْنِ*أحَدُ جُزْءَيْنِ أَجْلَى مِنْ ثَيْنِي

والشَّكُّ تَجْوِيزُهُمَا يَا مَاهِرْ*مِنْ دُونِ فَضْلِ أَحَدٍ لِلآخَرْ [1]



تعريف أصول الفقه:



عِلْمُ أًصُولِ الْفِقْهِ فِي إِجْمَالِ*طُرُقُهُ كَيْفِيةُ اسْتِدْلاَلِ

أَبْوَابُهُ عِشْرُونَ يَا ذَا الْفِطْنَةِْ*فَاعْتَدَّ بِالتَّفْصِيلِ لاَ بِالْجُمْلَةِْ

أَقْسَامُ ذَا الْكَلاَمِ بَعْدُ الأَمْرُ*وَالنَّهْيُ، ثُمَّ الْعَمُّ، خَصٌّ فَادْرُوا

وَمُجْمَلٌ، مُبَيَّنٌ، وَظَاهِرُ*مُؤوَّلٌ، أفْعَالٌ، نَاسِخٌ فَرُوا

مَنْسُوخُ، إِجْمَاعُ، قِيَّاسٌ، حَظْرُ*إِبَاحَةٌ يَنْشَقُّ عَنْهَا السِّتْرُ

يَلِيهِ تَرْتِيبُ الأدِلَّةِ، صِفَهْ*مُفْتِي وَمُسْتَفْتِي أَلاَ مَا أَلْطَفَهْ

أحْكَامُ "الْمُجْتَهِدِ"عِشْرُونَ وَفَتْ*إِنَّ الْعُقُولَ إِنْ تَغَذَّتْ أَبْدَعَتْ



أَقْسَامُ الْكَلاَم باعتبارات متنوعة:



أَقْسَامُ ذَا الْكَلاَمِ مِنْهُ اسْمَانِ،*اسْمٌ وَفِعْلٌ، ثُمَّ حَرْفٌ، ثَانِي

اسْمٌ وَحَرْفٌ فَانْتَبِهْ يَا صَاحِ*وَلاَ تَكُنْ لِعَاشِقٍ بِلاَحِ

أَقْسَامُهُ [2] أَيْضاَ لأَمْرٍ، وَنَهِي*وخَبَرٍ مَعَ اسْتِخْبَارٍ فِقْهِي

كَذَا تَمَنٍّ، وَلِعَرْضٍ، وَقَسَمْ*مَا أَحْسَن اللَّفْظَ إذَا بِالْفِكْرِ تَمّْ

كَمَا لَهُ حَقِيقَةٌ، مَجَازُ* لَدَيْهِ فِيهِمَا بلى، امْتِيازُ



الحقيقة والمجاز وأقسامهما:



حَقِيقَةٌ فِي وَضْعِهَا الْمُسْتَعْملُ*مَا قَدْ بَقِي عِنْدَ الأَدِيبِ الأَمْثَلُ

أوْ: مَا بِهِ قَدْ أُكْمِلَ اسْتِعْمَالُ*فِيمَا اصْطُلِحْ عَلَيْهِ، نِعْمَ الْحَالُ

أَمَّا الْمَجَازُ مَا بِهِ تَجَوَّزُوا*عَنْ مَوْضِعِهْ، ذَاكَ الْكَلاَمُ الْمُعْجِزُ

أقسامها شرعية مَرْضِيهْ * ولغوية وزد عُرْفيهْ

كَمَا تَرَى الْمَجَاز بِالزِّيادَهْ *أَوْ: نَقْصِ، أوْ: نَقْلٍ، فَخُذْ إِفَادَهْ

أَوِ اسْتِعَارَةٍ تُحَلِّي الْكِلْمَا*فَيَنْبَرِي لِلْفُصَحَاءِ مُفْحِمَا

مِثَالُ [3]أَوَّلٍ تَنَبَّهْ (لَيْسَ*كَمِثْلِهِ شَيْءٌ) وُهِبْتَ حَدْسَا

مِثَالُ ثَانٍ فِي سُؤَالِ الْقَرْيَهْ*عَزِّزْ بِهَا فِي الاِسْتِدْلاَلِ الْحُجَّهْ

مِثَالُ ثَالِثٍ بَلَى، كَالْغَائِطِ*فِيمَا مِنَ الْمَرْءِ أَتَى لاَتَغْلَطِ

وَرَابِعٌ مِثَالُهُ: (جِدَاراً* يُرِيدُ أنْ يَنْقَضَّ) أو: يَنْهَارَا



حَدُّ الأمر وبعض أقسامه:



وَحَدُّهُ اسْتِدْعَاءُ فِعْلٍ يَصْدُرُ*بِالْقَوْلِ مِمَّنْ دُونَهُ يُسْتَحْضَرُ

وَصِيغَةُ افْعَلْ وَهْيَ فِي الإطْلاَقِ*تُحْمَلْ عَلَيْهِ سَاعَةَ الإِنْطَاقِ

مُجَرَّدَةً عَنِ قَرِينَهْ تَسْلَمُ*بِدُونِ حُضْنِ الضَّادِ صَاحِ تَنْدَمُ

إلاَّ إِذَا دَلَّ دَلِيلُهُ عَلَى*أنَّ الْمُرَادَ مِنْهُ نَدْبٌ قَدْ جَلاَ

أَوِ الإِبَاحَهْ إِذْ عَلَى الصَّحِيحِ*لاَ يَقْتَضِي التَّكْرَارَ بِالْفَصِيحِ

دُونَ دَلِيلٍ دَلَّ بِالتَّأْصِيلِ*وَأَتْبِعِ الأقْوَالَ بِالأفْعَالِ

أَمْرٌ بِإِيجَادٍ لِفِعْلٍ فَاعْلَمِ*أَمْرٌ بِهِ بِالْمُقْتَضَى وَتَمِّمِ

كَالأَمْرِ بِالصَّلاَةِ ذَاكَ أَمْرُ*بالطُّهْرِ للمَشْرُوطِ فِيهِ خَيْرُ

وَإنْ فُعِلْ يَخْرُجُ عَنْ ذِي الْعُهْدَةِ*إنَّ اللَّبِيبَ يفْهَمْ بِالإِشَارَةِ



حدُّ النهي وأقسامه:



تَعْرِيفُهُ اسْتِدْعَاءُ تَرْكٍ فَاعْلَمِ * بِالْقَوْلِ مِمَّنْ دُونَهُ فِي الْفَهْمِ

عَلَى سَبِيلِ الْواجبِ قَدْ دَلاَّ*عَلَى فَسَادِ الْمَنْهِي عَنْهُ أَصْلاَ

وَصِيغَةُ الأَمْرِ لَهَا بِنَايَهْ: * تهديداً، أو: إباحة، تسويهْ

أوِ التَكْوِينُ أيُّهَا الْمُرِيدُ*خُذْ مَا تَشَا لَنْ يُعْدَمَ الْمَزِيدُ



فصل فيمن تناوله خطاب التكليف

ومن لا يتناوله ومن المكلف:



الْمُؤْمِنُونَ فِي خِطَابِ اللهِ*هُمْ دَاخِلُونَ دُونَمَا اشْتِبَاهِ

أَمَّا أَخُو السَّهْوِ كَذَلِكَ الصَّبِي* وذُو الْجُنُونِ لَيْسُوا فِي الْخِطَابِ [4]

وأهلُ كُفْرٍ بِالْفُرُوعِ الشَّرْعِيَهْ* مُخَاطَبُونَ مَعَ فَرْضِ الشَّرْطِيهْ [5]

وَذَلِكَ الإِسْلامُ جَلَّ قَوْلُهُ*فِي سُورَةِ الْمُدَّثِّرِ فَلْتَتْلُهُ

وَالأْمْرُ بِالِشَّيْءِ نَهْيٌ عَنْ ضِدِّهِ*وَالنَّهْيُ عَنْ شَيْءٍ أمْرٌ بِضِدِّهِ



ألفاظ العموم أربعة: منفي "لا"، "والمبهمات"

"المفرد المعرف بأل" "واسم الجمع المحلى بأل "



مَا عَمَّ شَيْئيْنِ بَلَى فَصَاعِدَا*عَمَمْتُ زَيْداً ثُمَّ عَمْراً بِالْجَدَا

كَذَا عَمَمْتُ النَّاسَ طُرّاً بِالْعَطَا*وَلَمْ أَكُنْ فِي حَقِّهِمْ مُفَرِّطَا

لَدَيْهِ ألْفَاظ حِسَان أَرْبعُ*إِسْمٌ كَذَا حرفٌ بِلاَم مُبْدِعُ

وَإِسْمُ جَمْعٍ بِلَمٍ مُعَرَّفُ*وَمُبْهَمُ الأسمَاءِ فَنٌّ مُتْحِفُ

كـ(مَنْ) لِعَاقِلٍ و(مَا) لِغَيْرِهِ*كَذَا الْجَزَا وَمَا سِوَاهُ فَادْرِهِ

و(ما) للاستفهام ذاك الطلبُ*(أيُّ) لما تُضَافُ جزماً تُحْسَبُ

و(أين) في المكان ذاك أنْسَبُ*و(متى) في الزمان وقتاً أطيبُ

كَذَاكَ (لاَ) بَلْهَ فِي النَّكِرَاتِ*فَلْتَبْتَعِدْ يَا صَاحِ مِنْ زَلاَّتِ

ثُمَّ الْعُمُومُ مِنْ صِفَاتِ النُّطْقِ*فَزِنْ كَلاَمَكَ إِذاً بِالصِّدْقِ

دَعْوَاهُ [6] لا تَجُوزُ فِي سِوَاهُ*مِنَ الْفِعْلِ وَمَا يَجْرِي مَجْرَاهُ



حد التخصيص وبعض أقسامه:



تَخْصِيصُنَا تَمْيِيزُ بَعْضِ الْجُمْلَهْ*مَا أَفْصَحَ الذِي أَبَانَ قَوْلَهْ

وَيَنْقَسِمْ لِمُتَّصِلْ وَمُنْفَصِلْ*بِدُونِ ذَا كَلاَمُنَا لاَ يَعْتَدِلْ

فَالأوَّلُ اسْتِثْنَا كَذَا التَّقْيِيدُ*بِالشَّرْطِ أَوْ: بِالصِّفَةِ الْمُفِيدُ



تعريف المستثنى:



إخْرَاجُ مَا لَوْلاَهُ فِي الْكَلاَمِ*لَكَانَ دَاخِلاً بِلاَ إِبْهَامِ

وإنَّمَا يَصِحُّ ذَا بِشَرْطِ*أَنْ يَبْقَ مِنْ مُسْتَثْنَ بَعْضَ الْقِسْطِ

وأن يكون بالكلام متصلْ* غَيْرِ داعي الحق لا. لا تمتثلْ

تقديم إِستثنا على المستثنى* يجوز يا معلماً أفِدْنَـا

كَذَا مِنْ جِنْسِهِ يَجُوزُ اسْتِثْنا*وَغَيْرِهِ فَلاَ تَمِيلَنْ عَنَّأ

وجاز في المشروط أن يُؤَخرا*شرطٌ وجاز عنه أن يُصدرا

ولا يُخَصَّصْ بِهْ إذا ما لم يَدُلّْ*في سورة الأحزاب حكمٌ يُسْتَدَلّْ

على الوجوب عند بعض الصحب*يُحملْ وعند غيره عن ندب

إلى آخر المنظومة.



أما المنثور فعليه شروح عديدة أحسنها شرح الحطاب المسمى: (قرة العينين في شرح ورقات إمام الحرمين) تحقيق: أحمد قاسم الطهطاوي ، وشرح للعباد الشافعي ، طبعة الحلبي بهامش : (إرشاد الفحول) ، وشرح الفوزان وغيرهما، فإذا أتقن متن الورقات حفظاً وشرحاً، بعد أن يُمتحن فيه، ويجيز له فيه شيخه انتقل إلى:

2- "شرح الأصول من علم الأصول" لشيخنا العلامة محمد بن صالح العثيمين ، و (الواضح في أصول الفقه) للعلامة محمد بن سليمان الأشقر ، و (أصول الفقه) لعبد الوهاب خلاف -مع توضيح بعض أخطائه الواضحة-، و (أصول الفقه) لأبي زهرة ، و (أصول الفقه) لأبي الثناء محمود بن زيد اللامشي الحنفي ، دار الغرب الإسلامي ، و (قواعد الأصول ومعاقد الفصول) لصفي الدين عبد المؤمن بن عبد الحق البغدادي الحنبلي ، و (مذكرة في أصول الفقه) للشنقيطي ، مكتبة العلوم والحكم بالمدينة ، فإذا أتقن هذه الأجزاء شرحاً وتحصيلاً، بعد أن يُمتحن فيها، ويجيز له فيها شيخه انتقل إلى:

3- "تيسير أصول الفقه " للعلامة عبد الله بن يوسف الجديع ، و (تقريب رسالة الشافعي) للشيخ محمد نبيل غنايم ، طبعة مركز الأهرام ، و (إرشاد الفحول في تحقيق الحق من علم الأصول) للإمام الشوكاني ، و (تفسير النصوص) للشيخ صالح أديب ، طبعة المكتب الإسلامي ، و (الوجيز في أصول الفقه) للشيخ عبد الكريم زيدان ، مؤسسة الرسالة ، و (الوجيز في أصول الفقه) للكرماستي ، تحقيق: الشيخ حجازي السقا ، طبعة الثقافة الدينية بمصر ، و (الموجز في أصول الفقه) لمحمد عبيد الله الأسعدي ، طبعة دار السلام ، و (الوصول إلى الأصول) لابن برهان ، فإذا أتقن هذه الأجزاء شرحاً وتحصيلاً، بعد أن يُمتحن فيها، ويجيز له فيها شيخه انتقل إلى:

4- "حصول المأمول في علم الأصول" لصديق حسن خان ، و (روضة الناظر وجنة المناظر) لموفق الدين عبد الله بن أحمد بن محمد بن قدامة المقدسي ، و (المدخل إلى علم أصول الفقه) لمحمد معروف الدواليبي ، طبعة دار العلم بيروت ، و (الرسالة) للإمام الشافعي ، تحقيق: المحدث أحمد شاكر ، نشر دار التراث بالقاهرة ، و (مناهج الأصوليين في طرق دلالات الألفاظ على الأحكام) لخليفة بابكر الحسن ، طبعة مكتبة وهبة ، و (اللمع في أصول الفقه) للشيرازي ، دار الندوة الإسلامية ، و (شرح اللمع في أصول الفقه) لأبي إسحاق الشيرازي ، تحقيق: علي العميراني ، طبعة مكتبة التوبة ، و (شرح تنقيح الفصول في اختصار المحصول في الأصول) للقرافي ، طبعة شركة الطباعة .

ولا يفوتك أيها الطالب النظر في مثل: (جمع الجوامع) لابن السبكي ، تاج الدين عبد الوهاب بن علي السبكي ، و (شرح جمع الجوامع) لمحمد بن أحمد المحلي المصري ، و (حاشية البناني على شرح الجلال المحلي على جمع الجوامع) للبناني ، دار إحياء الكتب العلمية ، و (حاشية العطار على شرح الجلال المحلي على جمع الجوامع) للشيخ حسن العطار ، المكتبة التجارية القاهرة ، و (تقرير الشربيني حاشية على جمع الجوامع) لعبد الرحمن الشربيني ، على أنني أكاد أجزم أن كتاب (جمع الجوامع-بجميع شروحه) لا يفيد المبتدئ، ولا يحتاج إليه المنتهي، و (العدة في أصول الفقه) لأبي يعلى ، طبعة الرسالة ، و (الموافقات) للشاطبي ، تحقيق: عبد الله دراز ، طبعة المكتبة التجارية ، أو: تحقيق: محيي الدين عبد الحميد ، مكتبة محمد علي صبيح ، القاهرة، أو: تحقيق: حسن مشهور ، و (شرح الكوكب المنير) المسمى: (مختصر التحرير في أصول الحنابلة) لتقي الدين أبي البقاء شهاب الدين أبي العباس محمد بن أحمد الفتوحي ، طبعة دار الفكر ، و (البحر المحيط في أصول الفقه) لأبي عبد الله بدر الدين محمد بن بهادر بن عبد الله الزركشي ، و (إحكام الفصول في أحكام الأصول ) لأبي الوليد الباجي ، مؤسسة الرسالة .

5-و (الإحكام في أصول الأحكام) ، لابن حزم ، و (الإحكام في أصول الأحكام) للآمدي سيف الدين أبي الحسن علي بن علي بن محمد ، و (الإبهاج في شرح المنهاج) للسبكي ، دار الكتب العلمية ، و (تهذيب شرح الإسنوي على منهاج الوصول في علم الأصول) للشيخ شعبان محمد إسماعيل ، طبعة الكليات الأزهرية ، و (المسودة في أصول الفقه) لمجد الدين أبي البركات عبد السلام بن عبد الله بن تيمية المتوفى سنة: (652 هـ)، وشارك فيه ولده شهاب الدين عبد الحليم بن عبد السلام المتوفى سنة: (682 هـ)، وشيخ الإسلام تقي الدين أحمد بن عبد الحليم المتوفى سنة: (728 هـ).

و (مسلم الثبوت في أصول الفقه) لمحب الله بن عبد الشكور ، و (فواتح الرحموت شرح مسلم الثبوت) لعبد العلي محمد ابن نظام الدين الأنصاري ، وكتب أخرى كثيرة في هذا الفن تجد أسماءها في كتاب: (تبسيط علم أصول الفقه) لأحمد محمود الخولي .





--------------------------------------------------------------------------------

[1] -اللام هنا بمعنى: "على" فيكون معناه: على الآخر، على حد قوله تعالى: (ويخرون للأذقان)، أي: على الأذقان.

[2] -الضمير في (أقسامه) يعود إلى الكلام.

[3] -فائدة: (الفرق بين المثل والمثال،

1-المثل: هو المساوي له في جميع الصفات،

2-والمثال: عكسه لا يحتاج فيه إلى المساواة).

[4] -أو: قل: (وَذُو الْجُنُونِ أُخْرِجُوا عَنْ خِطَبِ). أو: قل:

أما أخو السهو كذلك الصّبَا*وذو الجنون ليسو ممن خُطِبَا

[5] -أو: قل:

وَأَهْلُ كُفْرٍ بِالْفُرُوعِ الشَّرْعِيَهْ*مُخَاطَبُونَ مَعْ صَحِيحِ النِّيَّهْ

[6] -أي: دعوى العموم في غيره. كما قال صاحب (الورقات).


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
علم أصول الفقه:
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
aitmassoud :: المنتدئ الاسلامي العام-
انتقل الى: